ذكر الرئيس الأمريكي “جو بايدن” أنه ورث قبل أربع سنوات مضت أسوأ أزمة اقتصادية منذ الكساد العظيم، لكن الآن تشهد البلاد تراجع التضخم والفائدة وهذه أنباء جيدة بالنسبة للمستهلكين والشركات والعاملين.
وأضاف في مجموعة منشورات كتبها على حسابه على منصة “إكس”: وصلنا للحظة هامة وهي تراجع التضخم والفائدة مع استمرار قوة الاقتصاد، سياستنا تخفض التكاليف وتضيف وظائف، لكن لا يزال هناك المزيد من العمل يتعين علينا القيام به.
لكنه أوضح أن خفض الفيدرالي للفائدة -50 نقطة أساس في اجتماع هذا الأسبوع- ليس إعلانًا بالنصر، بل إعلان عن التقدم، مضيفًا: إننا ندخل مرحلة جديدة من التعافي بدلاً من أن نبقي مقيدين بالمخاوف التي هيمنت على رؤيتنا الاقتصادية منذ الوباء.
وأشاد بانخفاض التضخم في الولايات المتحدة بوتيرة أسرع ومستوى أقل ربما من كافة الاقتصادات المتقدمة حول العالم تقريبًا.
