الشركات

“إيه إس إم إل” تتوقع استقرار الطلب على منتجاتها رغم القيود الأمريكية على الصين

أعلنت شركة “إيه إس إم إل هولدينج” أنها لا تتوقع أن تؤثر القيود الأمريكية الجديدة على صادرات أشباه الموصلات إلى الصين على الطلب على منتجاتها على المدى الطويل، لكنها تدرس تأثير هذه القيود على المدى القصير.

وأوضحت الشركة، المتخصصة في صناعة معدات إنتاج الرقائق، في بيان أصدرته يوم الإثنين، أن سيناريوهاتها المستقبلية للطلب في صناعة أشباه الموصلات لا تأخذ في الاعتبار التقسيمات الجغرافية، بل تستند إلى الطلب العالمي على الرقائق.

وبالتالي، لا تتوقع الشركة أن تؤثر اللوائح الأمريكية الجديدة بشكل كبير على الطلب المستقبلي.

وتشمل القواعد الجديدة قيودًا على تقنيات الطباعة الحجرية الحاسوبية التي تشتهر بها “إيه إس إم إل”، وهي تقنيات تساعد في تحسين إنتاجية وجودة الرقائق.

وتعد هذه القواعد الأمريكية هي الحملة الثالثة التي تشنها واشنطن خلال ثلاث سنوات ضد صناعة أشباه الموصلات الصينية، في إطار مساعيها لتشديد القيود المفروضة على صانعي معدات الرقائق والحد من صادراتها إلى 140 شركة صينية.

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى